الرئيسية
أحدث الصور
في جو شتائي ممطر إحتفلت الأسرة "المرهقة" لمسلسل "بنت بنوت" ببدء تصوير المسلسل الذي كتب له السيناريو والحوار السيناريست الراحل محسن زايد والإخراج لياسر زايد.
بدأ الحفل بعد تصوير أسرة المسلسل لعدة مشاهد مما أظهر وضع الجميع في حالة إرهاق واضحة ، ولكن الممثلة الكوميدية هالة فاخر ساهمت في إضفاء جواً رائعاً من المرح والضحك بإستقبالها الحافل للحضور ، حيث هنأت الجميع بعيد الحب.
كما ظهرت إمارات التعب واضحة للجميع على وجه الفنان الكبير حسن حسني الذي إختفى أغلب فترات الاحتفال وسمح بإلتقاط الصور التذكارية له مع باقى طاقم العمل إلا أنه رفض الإدلاء بأية تصريحات صحفية.
وبالمثل غابت ريهام عبد الغفور لفترات قصيرة ومتقطعة كانت تنشد فيها الراحة والهدوء ، وعن دورها قالت لـFilBalad.com : "أقدم دور بنت الفنان حسن حسني ، وهى فتاه متطلعة وذكية ، تسعى لتحسين وضعها الإجتماعي بأي شكل مما يدفعها لدخول كلية الطب ، وهناك تتعرف على أحد المعيدين في الكلية الذي يحبها وتوافق على الزواج منه فقط لأنه سينقلها إلى طبقة إجتماعية أرقى".
وعن تعاملها مع المخرج ياسر زايد قالت : "في البداية كنت مرعوبه منه لأنه منفعل دائماً ، إلا أننى وجدت أن وجهة نظره سليمة تماماً ، فالجميع هنا في حاجة للحزم والسيطرة وإلا ساد الهرج والمرج".
وأضافت : "بمرور الوقت إكتشفت أنه مخرج جيد ، يساعد الممثل على رؤية الشخصية من منظار خاص ، وهو من القلائل الذين يهتمون بأدق التفاصيل ، وأكثر ما احترمه فيه أنه يقدم توجيهاته لكل ممثل على حده حتى لا يفقده ثقته في نفسه أمام الآخرين".
وعلى سياسة "إنت أكيد من عالم تاني" ظهر الممثل الشاب أحمد سعيد عبد الغني وكأنه على كوكب آخر ، وعلى الرغم من تعاونه الدائم مع رجال الإعلام إلا أنه ظهر وكأنه يحاول الإنتهاء من هذا اليوم بأسرع صورة ممكنة.
وعن دوره قال : "أقدم دور معيد يحب تلميذته التي تقوم بدورها ريهام عبد الغفور ويتزوجها ، لكن شخصيتها المتطلعة وانقياده ورائها يوقعاه في الكثير من المشاكل".
أما الممثل الشاب أحمد عزمي - أكثرهم إرهاقاً – فأبدى تماسكاً مثيراً للإعجاب و عن دوره قال : "أقدم دور إبن الفنان حسن حسني وهو مثال لطبقة المثقفين التي ظهرت في هذه الفترة ، لا يجد من يفهمة إلا في وسط الأدباء والمفكرين الذين يشعرونه أنه لايضيف لهم الجديد ، وكل من حوله من البسطاء ينتظرون منه حلولاً لمشاكلهم لأنه بالنسبة لهم شيء كبير مما يدفعه دائماً للهروب ممن حوله واللجوء لقلمه ، يكتب دائماً ويفتقد الكثير على المستوى الشخصي وهذا يظهر واضحاً في إرتباطه بالشخصية
التي يحبها".
وعن ياسر زايد قال : "ياسر مخرج متميز واعي وحريص على العمل ، له رؤيا خاصة للسيناريو ، وأتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور".
أما الممثل التليفزيوني إيهاب فهمي فأعرب عن سعادته الشديدة بدور "حنتيرة" في المسلسل وأكد أنه نقلة حقيقية بالنسبة له ، خاصة أنه حقق إنتشاراً واسعاً في الفترة الماضية حيث قدم 3 مسلسلات "ريا وسكينة" و"للثروة حسابات أخرى" و"مصر الجديدة".
وعن دوره قال : "أقدم دور تابع لعبد المعطي الذي يقوم بدوره حسن حسني ، فأنا كاتم أسراره ، جاهل بسيط ، وهو مثال للطبقة المتسلقة التي ظهرت في تلك الفترة ، وعلى الرغم من جهله وبساطته إلا أنه صادق وأمين ، يخطو الخطوة تلو الأخرى لتكون له
السيادة في النهاية".
كما شهد الحفل تأبيناً للسيناريست الراحل محسن زايد والذي حضره ولده المخرج ياسر زايد وأخته نشوى اللذان أبدا سعادتهما البالغة بمساهمتهما في توصيل فكر والدهما الراحل حتى بعد وفاته ، وتفائلهما الكبير بالعمل لأنه كان يمثل الكثير للسيناريست الراحل.
أما الممثلة مى عز الدين - التي حوصرت من رجال الإعلام على مدار ساعة كاملة بعد أن وصلت متأخرة مما دفع أسرة المسلسل لإعادة مراسم تقطيع التورته من جديد معها - فأكدت أن دور نوارة دور جديد تماماً بالنسبة لها ويعتبر تحدياً خاصاً لأنه دور مركب ، فنوارة شخصية كتومة ، تصرفاتها شيء وداخلها شيء آخر وهنا تكمن صعوبتها ، لأنها شخصية ترتكب العديد من الأخطاء إلا أنه من المفترض أن يتعاطف معها الجمهور!
بدأ الحفل بعد تصوير أسرة المسلسل لعدة مشاهد مما أظهر وضع الجميع في حالة إرهاق واضحة ، ولكن الممثلة الكوميدية هالة فاخر ساهمت في إضفاء جواً رائعاً من المرح والضحك بإستقبالها الحافل للحضور ، حيث هنأت الجميع بعيد الحب.
كما ظهرت إمارات التعب واضحة للجميع على وجه الفنان الكبير حسن حسني الذي إختفى أغلب فترات الاحتفال وسمح بإلتقاط الصور التذكارية له مع باقى طاقم العمل إلا أنه رفض الإدلاء بأية تصريحات صحفية.
وبالمثل غابت ريهام عبد الغفور لفترات قصيرة ومتقطعة كانت تنشد فيها الراحة والهدوء ، وعن دورها قالت لـFilBalad.com : "أقدم دور بنت الفنان حسن حسني ، وهى فتاه متطلعة وذكية ، تسعى لتحسين وضعها الإجتماعي بأي شكل مما يدفعها لدخول كلية الطب ، وهناك تتعرف على أحد المعيدين في الكلية الذي يحبها وتوافق على الزواج منه فقط لأنه سينقلها إلى طبقة إجتماعية أرقى".
وعن تعاملها مع المخرج ياسر زايد قالت : "في البداية كنت مرعوبه منه لأنه منفعل دائماً ، إلا أننى وجدت أن وجهة نظره سليمة تماماً ، فالجميع هنا في حاجة للحزم والسيطرة وإلا ساد الهرج والمرج".
وأضافت : "بمرور الوقت إكتشفت أنه مخرج جيد ، يساعد الممثل على رؤية الشخصية من منظار خاص ، وهو من القلائل الذين يهتمون بأدق التفاصيل ، وأكثر ما احترمه فيه أنه يقدم توجيهاته لكل ممثل على حده حتى لا يفقده ثقته في نفسه أمام الآخرين".
وعلى سياسة "إنت أكيد من عالم تاني" ظهر الممثل الشاب أحمد سعيد عبد الغني وكأنه على كوكب آخر ، وعلى الرغم من تعاونه الدائم مع رجال الإعلام إلا أنه ظهر وكأنه يحاول الإنتهاء من هذا اليوم بأسرع صورة ممكنة.
وعن دوره قال : "أقدم دور معيد يحب تلميذته التي تقوم بدورها ريهام عبد الغفور ويتزوجها ، لكن شخصيتها المتطلعة وانقياده ورائها يوقعاه في الكثير من المشاكل".
أما الممثل الشاب أحمد عزمي - أكثرهم إرهاقاً – فأبدى تماسكاً مثيراً للإعجاب و عن دوره قال : "أقدم دور إبن الفنان حسن حسني وهو مثال لطبقة المثقفين التي ظهرت في هذه الفترة ، لا يجد من يفهمة إلا في وسط الأدباء والمفكرين الذين يشعرونه أنه لايضيف لهم الجديد ، وكل من حوله من البسطاء ينتظرون منه حلولاً لمشاكلهم لأنه بالنسبة لهم شيء كبير مما يدفعه دائماً للهروب ممن حوله واللجوء لقلمه ، يكتب دائماً ويفتقد الكثير على المستوى الشخصي وهذا يظهر واضحاً في إرتباطه بالشخصية
التي يحبها".
وعن ياسر زايد قال : "ياسر مخرج متميز واعي وحريص على العمل ، له رؤيا خاصة للسيناريو ، وأتمنى أن ينال العمل إعجاب الجمهور".
أما الممثل التليفزيوني إيهاب فهمي فأعرب عن سعادته الشديدة بدور "حنتيرة" في المسلسل وأكد أنه نقلة حقيقية بالنسبة له ، خاصة أنه حقق إنتشاراً واسعاً في الفترة الماضية حيث قدم 3 مسلسلات "ريا وسكينة" و"للثروة حسابات أخرى" و"مصر الجديدة".
وعن دوره قال : "أقدم دور تابع لعبد المعطي الذي يقوم بدوره حسن حسني ، فأنا كاتم أسراره ، جاهل بسيط ، وهو مثال للطبقة المتسلقة التي ظهرت في تلك الفترة ، وعلى الرغم من جهله وبساطته إلا أنه صادق وأمين ، يخطو الخطوة تلو الأخرى لتكون له
السيادة في النهاية".
كما شهد الحفل تأبيناً للسيناريست الراحل محسن زايد والذي حضره ولده المخرج ياسر زايد وأخته نشوى اللذان أبدا سعادتهما البالغة بمساهمتهما في توصيل فكر والدهما الراحل حتى بعد وفاته ، وتفائلهما الكبير بالعمل لأنه كان يمثل الكثير للسيناريست الراحل.
أما الممثلة مى عز الدين - التي حوصرت من رجال الإعلام على مدار ساعة كاملة بعد أن وصلت متأخرة مما دفع أسرة المسلسل لإعادة مراسم تقطيع التورته من جديد معها - فأكدت أن دور نوارة دور جديد تماماً بالنسبة لها ويعتبر تحدياً خاصاً لأنه دور مركب ، فنوارة شخصية كتومة ، تصرفاتها شيء وداخلها شيء آخر وهنا تكمن صعوبتها ، لأنها شخصية ترتكب العديد من الأخطاء إلا أنه من المفترض أن يتعاطف معها الجمهور!
