ده حوار لوالد ريهام الفنان الكبير "اشرف عبد الغفور" لجريدة الشروق اليومية الجزائرية بتاريخ 23/06/2007, و ده الجزء الخاص بريهام
إذن ما سر تشجيعك لابنتك ريهام على المضي قدما في الأعمال التلفزيونية و السينمائية؟
واضح أن أي شخص ينشأ في بيئة معينة يتأثر بها ويختزن أشياء كثيرة ويكتسب أيضا مثل الطبيب قد يتحول ابنه إلى طبيب والمحامي أيضا، فريهام يبدو أنها كانت تختزن أشياء كثيرة منذ السنوات التي قضتها معي إلى غاية ما أفصحت عن رغبتها في التمثيل•• فوجئت عن هذا الاعتراف وهذه الموهبة الجميلة التي برهنت عليها من خلال أعمال قليلة قدمتها وتركت بصمات لدى المشاهد العربي ولاقت قبولا جيدا من المشاهد المصري والعربي . يجب أن تعود السينما المصرية وحتى العربية لتناول المواضيع التي تهم كل شرائح المجتمع وليس انحصار العمل اتجاه فئة عمرية محددة في مرحلة الشباب ورغم أن مثل هذه الظروف التي نعيشها غير مشجعة إلا أنني أقول بأن السينما المصرية بخير مادام فيه فئة تقدم أعمالا محترفة ومتنوعة وهو ما يخدم السينما في مصر.
هل تتدخل في اختياراتها الفنية و هل أنت راض على ما قدمته لحد الآن في ظل الموجة الشبابية التي غزت مصر؟
أتدخل بما أسمح لنفسي من توجيهه إلى حد ما، أو تقديم نصيحة، لكنني واضع في اعتباري أنني أتمنى لجيل وبيني وبين "ريهام" أجيال، يعني هناك اختلاف في وجهة النظر •• أنا لا أبخل عليها بأي نصيحة نعم أنا راض، لأنها ليست مستعجلة ومتئدة الخطى تماما، وَتنتقي أعمالها بعناية شديدة، وهذا شيء مهم بالنسبة لممثل ناشئ لا يستعجل الشهرة ولا المال ، وهذا يبعث الطمأنينة في نفسي لأنها بطيئة ومتروية •• والشيء الذي يأتي بهذا التأني هو الذي يبقى عن أي طفرة تأتي سريعة.
إذن ما سر تشجيعك لابنتك ريهام على المضي قدما في الأعمال التلفزيونية و السينمائية؟
واضح أن أي شخص ينشأ في بيئة معينة يتأثر بها ويختزن أشياء كثيرة ويكتسب أيضا مثل الطبيب قد يتحول ابنه إلى طبيب والمحامي أيضا، فريهام يبدو أنها كانت تختزن أشياء كثيرة منذ السنوات التي قضتها معي إلى غاية ما أفصحت عن رغبتها في التمثيل•• فوجئت عن هذا الاعتراف وهذه الموهبة الجميلة التي برهنت عليها من خلال أعمال قليلة قدمتها وتركت بصمات لدى المشاهد العربي ولاقت قبولا جيدا من المشاهد المصري والعربي . يجب أن تعود السينما المصرية وحتى العربية لتناول المواضيع التي تهم كل شرائح المجتمع وليس انحصار العمل اتجاه فئة عمرية محددة في مرحلة الشباب ورغم أن مثل هذه الظروف التي نعيشها غير مشجعة إلا أنني أقول بأن السينما المصرية بخير مادام فيه فئة تقدم أعمالا محترفة ومتنوعة وهو ما يخدم السينما في مصر.
هل تتدخل في اختياراتها الفنية و هل أنت راض على ما قدمته لحد الآن في ظل الموجة الشبابية التي غزت مصر؟
أتدخل بما أسمح لنفسي من توجيهه إلى حد ما، أو تقديم نصيحة، لكنني واضع في اعتباري أنني أتمنى لجيل وبيني وبين "ريهام" أجيال، يعني هناك اختلاف في وجهة النظر •• أنا لا أبخل عليها بأي نصيحة نعم أنا راض، لأنها ليست مستعجلة ومتئدة الخطى تماما، وَتنتقي أعمالها بعناية شديدة، وهذا شيء مهم بالنسبة لممثل ناشئ لا يستعجل الشهرة ولا المال ، وهذا يبعث الطمأنينة في نفسي لأنها بطيئة ومتروية •• والشيء الذي يأتي بهذا التأني هو الذي يبقى عن أي طفرة تأتي سريعة.