الرئيسية
أحدث الصور
شروطي في السينما ماركة مسجلةغيرت جلدي مع »بنت بنوت«ارفض الإغراء وطلاقي مادة شهيةغيرت جلدي مع »بنت بنوت«ارفض الإغراء وطلاقي مادة شهيةالقاهرة - عبير فؤاد:
انها فنانة لا تعرف الحقد أو الغيرة أو الحسد, نقية مثل قطرات الندى,
خجولة برغم ابتسامتها وتتمتع بموهبة القبول الالهي, قادت الفترة الماضية
ثورة ضد المخرجين وأثبتت أن الفنان يستطيع أن يتلون بحسب الدور الذي يسند
اليه, فتمردت على ملامحها الرومانسية في رهان على موهبتها وليس جمالها
وحطمت كل القوالب الثابتة التي ربما تحد من انطلاقتها.
ما الذي جذبك لدورك في مسلسل "هيما"?
أنها شخصية ثرية لم أقدمها من قبل, كتبها بلال فضل بأسلوب مشوق, حيث أجسد
دور ريم فتاة من عائلة ثرية تعمل محامية وفنانة تشكيلية وتمارس الكثير من
النشاطات الخيرية ولكنها تتعرض للكثير من الأزمات النفسية والانسانية التي
تجعلها تتقرب من »هيما«.
مسلسل "هي¯¯ما" كان مرشحا لبطولته الفنان
كريم عبد العزيز ولكنه اعتذر ليحل محله الفنان أحمد رزق.. في رأيك أيهما
أصلح لتجسيد الدور?
الحقيقة أنني لا أتخيل شخصا آخر يصلح لهذا الدور سوي أحمد رزق.
ما سر ترددك في قبول دور "جميلة" في فيلم الغابة?
لأنني كنت أشعر بالخوف والقلق من الدور, خاصة انه جديد ولم أقدمه من قبل,
ولكنني بعد ذلك شعرت بحماس بداخلي لتقديمه, والحمد لله نال استحسان
المشاهدين والنقاد.
مشهد »شق البطن« كان في غاية الصعوبة بالنسبة للمشاهد.. فكيف تعاملت معه?
الحقيقة أنني سعيدة جدا لأن الجمهور شعر بالذعر من هذا المشهد, لأنني
استطعت أن أنقل له احساسي بالألم وهو من المشاهد الصعبة حقا لأن المكياج
كان لابد أن يظهر بشكل طبيعي.
تردد أن هناك خلافات حادة نشبت بينك وبين الفنانة حنان مطاوع على ترتيب اسميكما على البوستر.. فما صحة ذلك?
كل ما تردد ليس له أي أساس من الصحة, فحنان صديقتي وهي انسانة طيبة جدا ولم يحدث بيننا أبدا أي خلافات.
ماذا اضاف فيلم "الغابة" لمشوارك الفني?
الغابة نقلة فنية لي على مستوى التمثيل وكان تحديا شخصيا أن اقدم دور فتاة
الشوارع ويكفي أنني ظهرت طول الفيلم بدون مكياج اضافة الى المجهود المبذول
في الاعداد للشخصية واتقان طريقة كلامها وتصرفاتها والالمام بطريقة
حياتها, وكم كانت سعادتي بوقوفي على البساط الأحمر في مهرجان " كان "
الدولي الذي شارك فيه الفيلم ونال اعجاب الكثير من النقاد والسينمائيين.
ماذا عن برنامج "ريهام على النار" الذي تقدمينه على شاشة "الحياة"?
الحقيقة انني أحب المطبخ وهو من أهم هواياتي لذا قمت بتأليف كتاب عن
الطهي, مما جعل قناة "الحياة" تعرض على تقديم برنامجا عن المطبخ بشرط ان
يكون بطريقة طريفة وجديدة.
ألا ترين أن فكرة البرنامج لم تختلف كثيرا عما يقدمه الفنان حسين الامام في برنامجه "ايه النظام"?
ربما يتشابه برنامجي مع برنامج "ايه النظام" لكن هناك فرقا كبيرا في
الخبرة لصالح حسين ولكن أنا وهو نحب المطبخ والفكرة أعجبتني فقررت أن
أجربها والحمد لله لاقت نجاحا كبيرا.
ما أكثر أكلة تجيدين طهوها?
"البطاطس بالكريمة والثوم والجبنة" و"البروكلي بالبشاميل".
كيف تعاملت مع اغراء »راشيل« اليهودية في مسلسل "العميل 1001"?
أحببت الدور لما فيه من تحد وتغيير لأنه لا يشبهني فاضطررت لأن أغير شكلي
وأتحدث بطريقة غير طريقتي بعد أن جلست أكثر من مرة مع المخرجة والمؤلف
وتحدثنا كثيرا عن تفاصيل الشخصية لأنها بعيدة عني وعن توقعات الناس لكن
بعد عرض المسلسل ولمسي لصداه الجيد حمدت الله, وزال عني الخوف والقلق
اللذان كنت أشعر بهما.
هل اللوك الذي ظهرت به في "حريم كريم" و"العميل 1001" كان بمثابة رسالة لمخرجي السينما بأن شروطك اختلفت في قبول أو رفض الأدوار?
»اللوك« ليس له علاقة بشروطي لأنها معروفة للجميع وهي ألا أقدم مشاهد ساخنة مثل ارتداء المايوه أو قبلات في الأفلام.
ما الذي دفعك لقبول دور "نهى" في مسلسل "بنت بنوت"?
أنه كان دورا مختلفا ومتميزا عن كل ما قدمته في التلفزيون حيث خرجت من جلدي تماما في هذا المسلسل.
فيلم "عليا الطرب بالثلاثة" كان ثاني فيلم تشاركين فيه مع راقصة بعد فيلم
"بالعربي سندريللا" الذي سبق وقدمتيه مع بوسي سمير ولم يحقق أي نجاح.. ألم
تقلقك هذه الفكرة?
لا.. لأن المهم عندي هو دوري ومضمون الفيلم نفسه.
اذا كان كلامك صحيحا, اذن لماذا قبلت دورك في فيلم "زي الهوا"على الرغم من أنه لم يضف لرصيدك الفني شيئا?
أعترف بأنني لم استفد منه ولم يضف لي شيئا, لأنه كان عملا تقليديا ودوري
فيه كان تقليديا ايضا, ولكن ليس معنى ذلك أن ينطبق هذا الكلام على باقي
أعمالي.
أفهم من ذلك, أنك قبلت دورك في "جعلتني مجرما" برغم صغر مساحته لهذا السبب?
بكل تأكيد, لأنني قد أقبل دورا صغيرا يعجبني وقد أعتذر عن بطولة لا
ترضيني, الدور لا يقاس بمساحته وانما بتأثيره في العمل كما قلت لك سابقا.
هل كان من المفيد لاسمك أيضا كممثلة تدق أبواب النجومية أن تظهر بعد منتصف أحداث فيلم مثلما حدث في "كان يوم حبك"?
أنا من أشد النادمين على الاشتراك في هذا الفيلم, وبصراحة أعتبره غلطة
عمري التي لن أكررها, لأنه كانت هناك أشياء متفق عليها لم يتم تنفيذها مثل
مشاهد صورت بشكل مختلف أدت الى تغيير الدور,وهناك مشاهد تم حذفها في
المونتاج وفي أيام التصوير والحقيقة أن الفيلم تمت صناعته بطريقة غريبة.
بصراحة.. كيف ترين موقعك الآن بين بنات جيلك?
الترتيب لا يفرق معي والمنافسة لا تقلقني على الاطلاق, لأنني لا أحسب
الأمور بهذا الشكل ولا أضع نفسي في مقارنة مع بنات جيلي, ولكني أشعر أنني
استطعت أن أحقق مكانة جيدة عند الجمهور.
ما رأيك في عودة البطولات النسائية في السينما?
أكيد شيء يسعد أي فنانة خاصة في ظل سيطرة الشباب وهذا يعطينا أملا لتقديم
افلام ذات بطولة نسائية لأن مشكلات البنات كثيرة جدا وبهذا الشكل سوف يحدث
نوعا من المعادلة والموازنة بين الأدوار والمشكلات التي تقدم ونستطيع أن
نناقشها على نطاق أوسع.
تعاملت في التلفزيون مع كبار النجوم وفي السينما مع الشباب.. ما الفرق بين الاثنين?
الحقيقة أنني عندما أتعامل مع النجوم الكبار أشعر أني تلميذة أمام أساتذة
عمالقة يجب أن أستفيد من خبراتهم, لكن مع الشباب أشعر اننا أصدقاء من جيل
واحد وأحلامنا واحدة وبالتالي فان الاندماج يكون بيننا أكثر ولكن كل تعامل
له مميزاته سواء كان مع النجوم الكبار أو الشباب.
هناك رأي يقول انك تصلحين للتلفزيون أكثر من السينما.. فما تعليقك?
احتمال يكون هذا صحيحا لأن البعض يرى أنني حققت نجاحا في الأدوار
التلفزيونية أكثر من الأدوار التي قدمتها في السينما حتى الآن, لكنني
أتمنى أن أحقق في السينما نجاحا أكبر في الفترة المقبلة.
كونك ابنة للفنان أشرف عبد الغفور, هل جعلك هذا محظوظة أم أنك راهنت على اثبات وجودك كممثلة?
لا أعتقد أن المسألة كان فيها واسطة بالمرة, لأن الفنان لا يمكن أن يستمر
وينجح ويحبه الجمهور من أجل أنه ابن فلان فالحكاية كلها موهبة وقبول.
ماذا ورثت من والدك?
في الحقيقة أحاول أن أكون ملتزمة ومجتهدة ومهتمة بعملي جدا مثله.
لماذا طغت أخبارك الشخصية على أخبارك الفنية خلال الفترة الماضية?
لأن الصحافة تحب الأخبار المثيرة وخبر طلاقي كان مادة شهية.
ومن وجهة نظرك.. هل يموت الحب بسبب غباء المرأة أو أنانية الرجل?
الحكاية علاقة مشتركة بين اثنين والخطأ فيها بالتأكيد يشارك فيه الرجل والمرأة.
انها فنانة لا تعرف الحقد أو الغيرة أو الحسد, نقية مثل قطرات الندى,
خجولة برغم ابتسامتها وتتمتع بموهبة القبول الالهي, قادت الفترة الماضية
ثورة ضد المخرجين وأثبتت أن الفنان يستطيع أن يتلون بحسب الدور الذي يسند
اليه, فتمردت على ملامحها الرومانسية في رهان على موهبتها وليس جمالها
وحطمت كل القوالب الثابتة التي ربما تحد من انطلاقتها.
ما الذي جذبك لدورك في مسلسل "هيما"?
أنها شخصية ثرية لم أقدمها من قبل, كتبها بلال فضل بأسلوب مشوق, حيث أجسد
دور ريم فتاة من عائلة ثرية تعمل محامية وفنانة تشكيلية وتمارس الكثير من
النشاطات الخيرية ولكنها تتعرض للكثير من الأزمات النفسية والانسانية التي
تجعلها تتقرب من »هيما«.
مسلسل "هي¯¯ما" كان مرشحا لبطولته الفنان
كريم عبد العزيز ولكنه اعتذر ليحل محله الفنان أحمد رزق.. في رأيك أيهما
أصلح لتجسيد الدور?
الحقيقة أنني لا أتخيل شخصا آخر يصلح لهذا الدور سوي أحمد رزق.
ما سر ترددك في قبول دور "جميلة" في فيلم الغابة?
لأنني كنت أشعر بالخوف والقلق من الدور, خاصة انه جديد ولم أقدمه من قبل,
ولكنني بعد ذلك شعرت بحماس بداخلي لتقديمه, والحمد لله نال استحسان
المشاهدين والنقاد.
مشهد »شق البطن« كان في غاية الصعوبة بالنسبة للمشاهد.. فكيف تعاملت معه?
الحقيقة أنني سعيدة جدا لأن الجمهور شعر بالذعر من هذا المشهد, لأنني
استطعت أن أنقل له احساسي بالألم وهو من المشاهد الصعبة حقا لأن المكياج
كان لابد أن يظهر بشكل طبيعي.
تردد أن هناك خلافات حادة نشبت بينك وبين الفنانة حنان مطاوع على ترتيب اسميكما على البوستر.. فما صحة ذلك?
كل ما تردد ليس له أي أساس من الصحة, فحنان صديقتي وهي انسانة طيبة جدا ولم يحدث بيننا أبدا أي خلافات.
ماذا اضاف فيلم "الغابة" لمشوارك الفني?
الغابة نقلة فنية لي على مستوى التمثيل وكان تحديا شخصيا أن اقدم دور فتاة
الشوارع ويكفي أنني ظهرت طول الفيلم بدون مكياج اضافة الى المجهود المبذول
في الاعداد للشخصية واتقان طريقة كلامها وتصرفاتها والالمام بطريقة
حياتها, وكم كانت سعادتي بوقوفي على البساط الأحمر في مهرجان " كان "
الدولي الذي شارك فيه الفيلم ونال اعجاب الكثير من النقاد والسينمائيين.
ماذا عن برنامج "ريهام على النار" الذي تقدمينه على شاشة "الحياة"?
الحقيقة انني أحب المطبخ وهو من أهم هواياتي لذا قمت بتأليف كتاب عن
الطهي, مما جعل قناة "الحياة" تعرض على تقديم برنامجا عن المطبخ بشرط ان
يكون بطريقة طريفة وجديدة.
ألا ترين أن فكرة البرنامج لم تختلف كثيرا عما يقدمه الفنان حسين الامام في برنامجه "ايه النظام"?
ربما يتشابه برنامجي مع برنامج "ايه النظام" لكن هناك فرقا كبيرا في
الخبرة لصالح حسين ولكن أنا وهو نحب المطبخ والفكرة أعجبتني فقررت أن
أجربها والحمد لله لاقت نجاحا كبيرا.
ما أكثر أكلة تجيدين طهوها?
"البطاطس بالكريمة والثوم والجبنة" و"البروكلي بالبشاميل".
كيف تعاملت مع اغراء »راشيل« اليهودية في مسلسل "العميل 1001"?
أحببت الدور لما فيه من تحد وتغيير لأنه لا يشبهني فاضطررت لأن أغير شكلي
وأتحدث بطريقة غير طريقتي بعد أن جلست أكثر من مرة مع المخرجة والمؤلف
وتحدثنا كثيرا عن تفاصيل الشخصية لأنها بعيدة عني وعن توقعات الناس لكن
بعد عرض المسلسل ولمسي لصداه الجيد حمدت الله, وزال عني الخوف والقلق
اللذان كنت أشعر بهما.
هل اللوك الذي ظهرت به في "حريم كريم" و"العميل 1001" كان بمثابة رسالة لمخرجي السينما بأن شروطك اختلفت في قبول أو رفض الأدوار?
»اللوك« ليس له علاقة بشروطي لأنها معروفة للجميع وهي ألا أقدم مشاهد ساخنة مثل ارتداء المايوه أو قبلات في الأفلام.
ما الذي دفعك لقبول دور "نهى" في مسلسل "بنت بنوت"?
أنه كان دورا مختلفا ومتميزا عن كل ما قدمته في التلفزيون حيث خرجت من جلدي تماما في هذا المسلسل.
فيلم "عليا الطرب بالثلاثة" كان ثاني فيلم تشاركين فيه مع راقصة بعد فيلم
"بالعربي سندريللا" الذي سبق وقدمتيه مع بوسي سمير ولم يحقق أي نجاح.. ألم
تقلقك هذه الفكرة?
لا.. لأن المهم عندي هو دوري ومضمون الفيلم نفسه.
اذا كان كلامك صحيحا, اذن لماذا قبلت دورك في فيلم "زي الهوا"على الرغم من أنه لم يضف لرصيدك الفني شيئا?
أعترف بأنني لم استفد منه ولم يضف لي شيئا, لأنه كان عملا تقليديا ودوري
فيه كان تقليديا ايضا, ولكن ليس معنى ذلك أن ينطبق هذا الكلام على باقي
أعمالي.
أفهم من ذلك, أنك قبلت دورك في "جعلتني مجرما" برغم صغر مساحته لهذا السبب?
بكل تأكيد, لأنني قد أقبل دورا صغيرا يعجبني وقد أعتذر عن بطولة لا
ترضيني, الدور لا يقاس بمساحته وانما بتأثيره في العمل كما قلت لك سابقا.
هل كان من المفيد لاسمك أيضا كممثلة تدق أبواب النجومية أن تظهر بعد منتصف أحداث فيلم مثلما حدث في "كان يوم حبك"?
أنا من أشد النادمين على الاشتراك في هذا الفيلم, وبصراحة أعتبره غلطة
عمري التي لن أكررها, لأنه كانت هناك أشياء متفق عليها لم يتم تنفيذها مثل
مشاهد صورت بشكل مختلف أدت الى تغيير الدور,وهناك مشاهد تم حذفها في
المونتاج وفي أيام التصوير والحقيقة أن الفيلم تمت صناعته بطريقة غريبة.
بصراحة.. كيف ترين موقعك الآن بين بنات جيلك?
الترتيب لا يفرق معي والمنافسة لا تقلقني على الاطلاق, لأنني لا أحسب
الأمور بهذا الشكل ولا أضع نفسي في مقارنة مع بنات جيلي, ولكني أشعر أنني
استطعت أن أحقق مكانة جيدة عند الجمهور.
ما رأيك في عودة البطولات النسائية في السينما?
أكيد شيء يسعد أي فنانة خاصة في ظل سيطرة الشباب وهذا يعطينا أملا لتقديم
افلام ذات بطولة نسائية لأن مشكلات البنات كثيرة جدا وبهذا الشكل سوف يحدث
نوعا من المعادلة والموازنة بين الأدوار والمشكلات التي تقدم ونستطيع أن
نناقشها على نطاق أوسع.
تعاملت في التلفزيون مع كبار النجوم وفي السينما مع الشباب.. ما الفرق بين الاثنين?
الحقيقة أنني عندما أتعامل مع النجوم الكبار أشعر أني تلميذة أمام أساتذة
عمالقة يجب أن أستفيد من خبراتهم, لكن مع الشباب أشعر اننا أصدقاء من جيل
واحد وأحلامنا واحدة وبالتالي فان الاندماج يكون بيننا أكثر ولكن كل تعامل
له مميزاته سواء كان مع النجوم الكبار أو الشباب.
هناك رأي يقول انك تصلحين للتلفزيون أكثر من السينما.. فما تعليقك?
احتمال يكون هذا صحيحا لأن البعض يرى أنني حققت نجاحا في الأدوار
التلفزيونية أكثر من الأدوار التي قدمتها في السينما حتى الآن, لكنني
أتمنى أن أحقق في السينما نجاحا أكبر في الفترة المقبلة.
كونك ابنة للفنان أشرف عبد الغفور, هل جعلك هذا محظوظة أم أنك راهنت على اثبات وجودك كممثلة?
لا أعتقد أن المسألة كان فيها واسطة بالمرة, لأن الفنان لا يمكن أن يستمر
وينجح ويحبه الجمهور من أجل أنه ابن فلان فالحكاية كلها موهبة وقبول.
ماذا ورثت من والدك?
في الحقيقة أحاول أن أكون ملتزمة ومجتهدة ومهتمة بعملي جدا مثله.
لماذا طغت أخبارك الشخصية على أخبارك الفنية خلال الفترة الماضية?
لأن الصحافة تحب الأخبار المثيرة وخبر طلاقي كان مادة شهية.
ومن وجهة نظرك.. هل يموت الحب بسبب غباء المرأة أو أنانية الرجل?
الحكاية علاقة مشتركة بين اثنين والخطأ فيها بالتأكيد يشارك فيه الرجل والمرأة.
