دا حوار لاايته على النت مع اسرة فيلم شياطين القاهرة وانا نقلت الجزء الخاص بريهام:
تعد قضية أولاد الشوارع إحدى القضايا الشائكة التي طغت مؤخرا على السطح بعد فتح ملفات اغتصاب الأطفال وقتلهم على يد المتهم الذي يدعى “التوربيني”، ثم ظهور أكثر من شخص يقوم بنفس الفعل. تحمس المخرج أحمد عاطف لخوض أولى تجاربه الإنتاجية وتقديم الفيلم السينمائي الجديد “شياطين القاهرة” تأليف ناصر عبدالرحمن وبطولة ريهام عبدالغفور، وحنان مطاوع، وأحمد عزمي، وباسم سمرة، وعمرو عبدالجليل، ومنة بدر، ومجموعة من الأطفال بينهم أطفال شوارع حقيقيون.
“الخليج” شاركت أسرة الفيلم الاحتفال ببدء تصويره داخل “استوديو مصر”، والتعرف الى كواليس هذه التجربة السينمائية الجديدة.
في البداية تحدثت الفنانة ريهام عبدالغفور، التي حضرت بصحبة ابنها يوسف وهو طفل شقي ومشاكس، وقالت: نقدم فكرة أولاد الشوارع بشكل مختلف وغير تقليدي، ولذلك ذهبت إلى أحد مراكز تأهيل أولاد الشوارع ووجدت هناك مجموعة من القصص المأساوية التي تستحق التعاطف معها وبدأت في جمع كل التفاصيل الخاصة بحياة هؤلاء الأطفال وأسباب انهيار حياتهم.
أضافت ريهام: وأجسد من خلال الأحداث شخصية “جميلة” فتاة في العشرينات من عمرها عاشت حياتها مع أطفال الشوارع وتربطها علاقة مع أحمد عزمي وتسفر هذه العلاقة عن حملها وتبدأ حياتها في التغير، فهي رغم أنها فتاة شرسة، إلا أنها بعد الحمل تتركز كل آمالها في الإنجاب بسلام ولكن هذا لا يحدث لأنها تعيش في مكان خطر، كما أن المجتمع لا يوافق على مسألة حملها دون الالتفات إلى الظروف التي أحاطت بهذا الحمل.
وعن كيفية تقبل الناس لأن تكون الفنانة الرقيقة ريهام عبدالغفور التي لعبت أدوار الفتاة الرومانسية الأرستقراطية هي إحدى فتيات الشوارع، أشارت ريهام عبدالغفور إلى أنها تتحدى نفسها بهذه التجربة التي قدمتها في إطار مختلف عن بقية الأدوار التي لعبتها، كما أن تعاطفها مع قضية أولاد الشوارع كان السبب الرئيسي لموافقتها على تجسيد شخصية “جميلة
تعد قضية أولاد الشوارع إحدى القضايا الشائكة التي طغت مؤخرا على السطح بعد فتح ملفات اغتصاب الأطفال وقتلهم على يد المتهم الذي يدعى “التوربيني”، ثم ظهور أكثر من شخص يقوم بنفس الفعل. تحمس المخرج أحمد عاطف لخوض أولى تجاربه الإنتاجية وتقديم الفيلم السينمائي الجديد “شياطين القاهرة” تأليف ناصر عبدالرحمن وبطولة ريهام عبدالغفور، وحنان مطاوع، وأحمد عزمي، وباسم سمرة، وعمرو عبدالجليل، ومنة بدر، ومجموعة من الأطفال بينهم أطفال شوارع حقيقيون.
“الخليج” شاركت أسرة الفيلم الاحتفال ببدء تصويره داخل “استوديو مصر”، والتعرف الى كواليس هذه التجربة السينمائية الجديدة.
في البداية تحدثت الفنانة ريهام عبدالغفور، التي حضرت بصحبة ابنها يوسف وهو طفل شقي ومشاكس، وقالت: نقدم فكرة أولاد الشوارع بشكل مختلف وغير تقليدي، ولذلك ذهبت إلى أحد مراكز تأهيل أولاد الشوارع ووجدت هناك مجموعة من القصص المأساوية التي تستحق التعاطف معها وبدأت في جمع كل التفاصيل الخاصة بحياة هؤلاء الأطفال وأسباب انهيار حياتهم.
أضافت ريهام: وأجسد من خلال الأحداث شخصية “جميلة” فتاة في العشرينات من عمرها عاشت حياتها مع أطفال الشوارع وتربطها علاقة مع أحمد عزمي وتسفر هذه العلاقة عن حملها وتبدأ حياتها في التغير، فهي رغم أنها فتاة شرسة، إلا أنها بعد الحمل تتركز كل آمالها في الإنجاب بسلام ولكن هذا لا يحدث لأنها تعيش في مكان خطر، كما أن المجتمع لا يوافق على مسألة حملها دون الالتفات إلى الظروف التي أحاطت بهذا الحمل.
وعن كيفية تقبل الناس لأن تكون الفنانة الرقيقة ريهام عبدالغفور التي لعبت أدوار الفتاة الرومانسية الأرستقراطية هي إحدى فتيات الشوارع، أشارت ريهام عبدالغفور إلى أنها تتحدى نفسها بهذه التجربة التي قدمتها في إطار مختلف عن بقية الأدوار التي لعبتها، كما أن تعاطفها مع قضية أولاد الشوارع كان السبب الرئيسي لموافقتها على تجسيد شخصية “جميلة