الرئيسية
أحدث الصور
بعد قصة حب انتهت بالزواج، انفصلت الفنانة الشابة ريهام عبدالغفور عن زوجها المرشد السياحى فؤاد صلاح فى هدوء.. قالت ريهام كما أن الزواج قسمة ونصيب كذلك الانفصال قسمة ونصيب ولم اتأثر بهذا الانفصال شخصيا أو فنيا فإننى أعرف جيدا أن أفصل حياتى الشخصية عن شغلى، وسوف اهتم فى المرحلة المقبلة بابنى يوسف الذى أصبح عمره الآن أربع سنوات ويحتاج منى إلى رعاية فهو كل حياتى بجانب شغلى فهو الباقى لى ويجب أن أهتم به. ريهام تشارك الآن فى بطولة مسلسل بنت من شبرا أمام النجمة ليلى علوى حيث تجسد شخصية تيا القبطية اليونانية التى تعيش معاناة نفسية بسبب خيانة زوجها كوستا لها فلا تستطع أن تتحمل هذا العذاب فتواجهه وترفض الحياة معه.
تقول ريهام هذه الشخصية انجذبت لها جدا لأن بداخلها كما من الانفعالات والمعاناة التى تبرز امكانات من يجسدها فأنا تعايشت مع الشخصية تماما وتمكنت من اتقانها لحبى الشديد لها ولكونها شخصية جديدة بالنسبة لى علاوة على وقوفى أمام نجمة كبيرة وجميلة مثل ليلى علوى التى أحبها جدا واستريح لها واتعلم منها واشعر أن بينى وبينها كيمياء بجانب العمل مع مخرج كبير مثل جمال عبدالحميد فاهم وواع ومفيد جدا لأى ممثلة أو ممثل من حيث توجهاته وتهيئة الشخصية وجعلها فى أفضل حال أمام الكاميرا.
أيضا بدأت ريهام تصوير فيلم جديد بعنوان ملاكى إسكندرية الذى تقوم فيه بدور فتاة جامعية تقع فى حب شاب أحمد عز وبعد أن تعيش معه قصة حب عنيفة تكتشف فى النهاية أنه يخدعها فتصطدم فى مشاعرها وتتحول حياتها وهو فيلم للمخرج ساندرا نشأت ويشاركها البطولة نور وحنان ترك.
وريهام تجتهد دائما فى اختيار الشخصية التى تحقق جماهيرية بالنسبة لها وفى نفس الوقت تنسجم معها وتحبها حتى لو كانت الشخصية التى تجسدها شريرة فهى تحاول أن توصلها للمشاهد ببراعة وتسعد جدا عندما يقال إنها ممثلة جيدة وهى يهمها فى المقام الأول أن تكون الشخصية التى تلعبها مؤثرة جدا فى الأحداث ولا يهمها مساحتها.
وبعد تجربتها المسرحية الأخيرة هاملت قررت ريهام عدم الإقدام على أى عمل مسرحى الآن وتقول: إن المسرح بالنسبة لى مجهد جدا لذا فأنا لا أفكر الآن فى أى تجارب مسرحية وسوف اتفرغ للدراما التليفزيونية والسينما، وإذا عدت للمسرح فسوف أعود بشخصية جوليت فأنا مغرمة جدا بالشخصيات العالمية التى فيها تحد بينى وبينها خاصة أنها سبق وقدمت بأشكال عديدة فتكون هناك منافسة ومقارنة هذا يخلق التحدى مثلما جسدت من قبل كورديليا فى الملك لير واوفيليا فى هاملت فشخصية جوليت لا تقل عنهما فى الأهمية والفاعلية فأنا أعشق من زمان أعمال شكسبير لأن فيها تمثيلا ومعاناة.
وريهام تعتبر نفسها من جيل أحسن حظا لأنه جيل معاصر للفضائيات التى أسهمت فى تعرف جيلها بالجمهور بجانب السينما الشبابية التى اتاحت الفرصة لها ولجيلها والالتقاء بالجمهور ولكنها تعانى من قلة عدد السيناريوهات السينمائية بالنسبة للأدوار النسائية فهى توكد أن البطلة فى السينما المصرية مازالت مظلومة وتحتاج لسيناريوهات تبرز امكاناتها وموهبتها.
تدين ريهام بالفضل لكل من المخرج محمد فاضل والمخرج جمال عبدالحميد بظهورها عبر الشاشة الصغيرة فى أحسن صورة وجعلها محبة للتمثيل وتتمنى العمل مع إسماعيل عبدالحافظ وانعام محمد على.
وتبرر ريهام قلة أعمالها السينمائية عن التليفزيونية أن بعد بطولتها فى صاحب صاحبه وضعت فى مسئولية كبيرة فى أنها لابد ألا تقبل إلا أدوار بطولة وأن تترك مرحلة الأدوار الثانية وتتجه للأدوار التى تضيف لها.
تقول ريهام هذه الشخصية انجذبت لها جدا لأن بداخلها كما من الانفعالات والمعاناة التى تبرز امكانات من يجسدها فأنا تعايشت مع الشخصية تماما وتمكنت من اتقانها لحبى الشديد لها ولكونها شخصية جديدة بالنسبة لى علاوة على وقوفى أمام نجمة كبيرة وجميلة مثل ليلى علوى التى أحبها جدا واستريح لها واتعلم منها واشعر أن بينى وبينها كيمياء بجانب العمل مع مخرج كبير مثل جمال عبدالحميد فاهم وواع ومفيد جدا لأى ممثلة أو ممثل من حيث توجهاته وتهيئة الشخصية وجعلها فى أفضل حال أمام الكاميرا.
أيضا بدأت ريهام تصوير فيلم جديد بعنوان ملاكى إسكندرية الذى تقوم فيه بدور فتاة جامعية تقع فى حب شاب أحمد عز وبعد أن تعيش معه قصة حب عنيفة تكتشف فى النهاية أنه يخدعها فتصطدم فى مشاعرها وتتحول حياتها وهو فيلم للمخرج ساندرا نشأت ويشاركها البطولة نور وحنان ترك.
وريهام تجتهد دائما فى اختيار الشخصية التى تحقق جماهيرية بالنسبة لها وفى نفس الوقت تنسجم معها وتحبها حتى لو كانت الشخصية التى تجسدها شريرة فهى تحاول أن توصلها للمشاهد ببراعة وتسعد جدا عندما يقال إنها ممثلة جيدة وهى يهمها فى المقام الأول أن تكون الشخصية التى تلعبها مؤثرة جدا فى الأحداث ولا يهمها مساحتها.
وبعد تجربتها المسرحية الأخيرة هاملت قررت ريهام عدم الإقدام على أى عمل مسرحى الآن وتقول: إن المسرح بالنسبة لى مجهد جدا لذا فأنا لا أفكر الآن فى أى تجارب مسرحية وسوف اتفرغ للدراما التليفزيونية والسينما، وإذا عدت للمسرح فسوف أعود بشخصية جوليت فأنا مغرمة جدا بالشخصيات العالمية التى فيها تحد بينى وبينها خاصة أنها سبق وقدمت بأشكال عديدة فتكون هناك منافسة ومقارنة هذا يخلق التحدى مثلما جسدت من قبل كورديليا فى الملك لير واوفيليا فى هاملت فشخصية جوليت لا تقل عنهما فى الأهمية والفاعلية فأنا أعشق من زمان أعمال شكسبير لأن فيها تمثيلا ومعاناة.
وريهام تعتبر نفسها من جيل أحسن حظا لأنه جيل معاصر للفضائيات التى أسهمت فى تعرف جيلها بالجمهور بجانب السينما الشبابية التى اتاحت الفرصة لها ولجيلها والالتقاء بالجمهور ولكنها تعانى من قلة عدد السيناريوهات السينمائية بالنسبة للأدوار النسائية فهى توكد أن البطلة فى السينما المصرية مازالت مظلومة وتحتاج لسيناريوهات تبرز امكاناتها وموهبتها.
تدين ريهام بالفضل لكل من المخرج محمد فاضل والمخرج جمال عبدالحميد بظهورها عبر الشاشة الصغيرة فى أحسن صورة وجعلها محبة للتمثيل وتتمنى العمل مع إسماعيل عبدالحافظ وانعام محمد على.
وتبرر ريهام قلة أعمالها السينمائية عن التليفزيونية أن بعد بطولتها فى صاحب صاحبه وضعت فى مسئولية كبيرة فى أنها لابد ألا تقبل إلا أدوار بطولة وأن تترك مرحلة الأدوار الثانية وتتجه للأدوار التى تضيف لها.
